زبدات الصوديوم CAS#156-54-7
      
                - النشاط البيولوجي العالي- يظهر زبدات الصوديوم تأثيرات قوية على الخلايا الثديية، بما في ذلك تثبيط الانتشار وتعزيز التمايز. 
- القدرة على تنظيم الجينات- يمكنه تحفيز أو قمع التعبير الجيني، مما يجعله قيما في علم الأحياء الجزيئي والبحث الطبي الحيوي. 
- تطبيقات بحثية متعددة الاستخدامات- يستخدم على نطاق واسع في دراسات نمو الخلايا، والتمايز، والتنظيم الجيني. 
- شكل الملح المستقر- باعتباره ملح الصوديوم لحمض الزبد، فإنه يوفر استقرارًا وقابلية استخدام أفضل مقارنة بالحمض الحر. 
بوتيرات الصوديوم مادة صلبة بلورية بيضاء ذات رائحة نفاذة وكريهة، توجد بشكل طبيعي في الزبدة والدهون الحيوانية على شكل إسترات الجلسرين. وهي ملح الصوديوم لحمض الزبد، ولها تأثيرات بيولوجية متعددة على خلايا الثدييات المزروعة، بما في ذلك تثبيط التكاثر، وتحفيز التمايز، والقدرة على تحفيز التعبير الجيني أو تثبيطه.
الخصائص الكيميائية لزبدات الصوديوم
| نقطة الانصهار | 250-253 درجة مئوية (مضاءة) | 
| كثافة | 1.324 جم/سم3 (30 درجة مئوية) | 
| درجة حرارة التخزين | تخزين في درجة حرارة أقل من +30 درجة مئوية. | 
| الذوبانية | الميثانول (قليلاً)، الماء (قليلاً) | 
| استمارة | مسحوق غير متبلور | 
| لون | أبيض | 
| المصدر البيولوجي | اصطناعي (عضوي) | 
| الذوبان في الماء | قابل للذوبان | 
| حساس | استرطابي | 
| بي آر إن | 3629439 | 
| استقرار | مستقر. غير متوافق مع الأحماض القوية. | 
| إنتشي | InChI=1S/C4H8O2.Na/c1-2-3-4(5)6;/h2-3H2,1H3,(H,5,6);/q;+1/p-1 | 
| InChIKey | MFBOGIVSZKQAPD-UHFFFAOYSA-M | 
| ابتسامات | C(CC)C([O-])=O.[Na+] | 
| سجلP | 0.777 (تقدير) | 
| مرجع قاعدة بيانات CAS | 156-54-7(مرجع قاعدة بيانات CAS) | 
| مرجع الكيمياء NIST | زبدات الصوديوم (156-54-7) | 
| نظام تسجيل المواد التابع لوكالة حماية البيئة | حمض البوتانويك، ملح الصوديوم (156-54-7) | 
معلومات السلامة
| رموز المخاطر | Xn | 
| بيانات المخاطر | 36/37/38-68 | 
| بيانات السلامة | 37/39-26-24/25-36/37 | 
| أنظمة التحكم في الوصول عن بُعد (RTECS) | ET6400000 | 
| ف | 3-10 | 
| رمز النظام المنسق | 29156000 | 
| بيانات المواد الخطرة | 156-54-7(بيانات المواد الخطرة) | 
يعمل بوتيرات الصوديوم كمثبط لنشاط إنزيم هيستون ديأسيتيلاز (HDAC)، مما يُسهم في تحسين الاضطرابات الفسيولوجية مثل ضمور دوشين العضلي. بالإضافة إلى ذلك، عند استخدامه مع عوامل سامة أخرى، يُظهر فعالية كعامل مضاد للأورام في علاج السرطانات.

 
                                            
                                                                                        
                                         
                                            
                                                                                        
                                         
                                            
                                                                                        
                                         
                                            
                                                                                        
                                         
                                            
                                                                                        
                                        


 
                   
                   
                   
                   
                  